ساعة

تُعد ساعات اليد الأداة الأكثر ملاءمة للتحقق من الوقت. خاصة مع ظهور الساعات الذكية، أصبح استخدامها أكثر انتشارًا.

كما أنها تحظى بشعبية كأحد عناصر الموضة، وبالتالي تأتي في مجموعة متنوعة من التصاميم. ويمكن أن تصبح الساعات الفاخرة إرثًا ثمينًا ينتقل عبر الأجيال.

منذ أن ابتكرتها باتيك فيليب لأول مرة عام 1868، أصبحت ساعة اليد عنصرًا أساسيًا للناس المعاصرين. اكتسبت الساعات السويسرية، على وجه الخصوص، سمعة عالمية لتقنيتها المتطورة، وهي معروفة بقيمتها الاستثمارية العالية.

في الآونة الأخيرة، اكتسبت الساعات الذكية المزودة بمختلف الوظائف مثل قياس التمارين الرياضية، والتحقق من معدل ضربات القلب، وعرض الرسائل، شعبية هائلة. وقد أصبحت بين الأجيال الشابة عنصرًا جديدًا لأسلوب الحياة يوفر إدارة الصحة والراحة.